رد: حماس الفتيات للمباريات لدرجة ان صورة اللاعب تتوسط غرفتها ليس أبوها

من طرف **بحة حزن** الأحد أكتوبر 02, 2011 11:21 pm

مميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــز جدا وكل كلامك صح على صح

تقبلي مروري

من طرف **ام ريلام** الأحد أكتوبر 02, 2011 7:59 pm

انشغال الناس بمباريات كرة القدم وخصوصا (الفتيات)

( الرياضة فن وذوق وأخلاق )

لكن لها أوقاتها و الإكثار من الشيئ يزيد من حده فينقلب إلى ضده ....

مما لا شك فيه أن الرياضة مهمة جداً فهي مفيده للجسم

ولكن القضية هو عدم الالتزام بالضوابط

مفهوم الرياضة بالأصل ممتاز

بل حث عليه ديننا الكريم

ويقول عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ : علمو أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل

ولكن شوه في هذا الوقت الحالي

تجدهم يحضرون بالإلاف للملاعب

بل حضر قبل عدة أيام 75 ألف مشجع

والأموال تهدر من الأندية باستأجار الباصات لنقل الجماهير للملعب

وشراء التذاكر ليكون الدخول مجانيا

للاسف رياضة كرة القدم وتشجيعها

في وقتنا الحاضر أصبحت شغل شبابنا وفتياتنا الشاغل اليوم

ولو سألوا من هم الخلفاء الراشدين لما اجابوا

ولو سألتهم من المتأهلين للنهائي لأجابوك

للاسف ان الرياضة أخذ منها منحى آخر من لهو وسهر وجمع بعض اوقات الصلاة وتأديتها

بعد المبارات..

والأنكأ من ذلك تحيز وحماس الفتيات للمباريات فتجد

اللاعب الفلاني صورته تتوسط غرفتها

والثانيه صور الاعبين متكدسه في هاتفها و... و....

أسئلة واستفهامات كثيرة أطرحها في حواري :

,

؟

,

؟

هل حقاً أدت نظرتنا السلبية للرياضة إلى التخلي عن بناء القوة في أجسامنا وعقولنا

والى أي حد يصبح التشجيع مقبولاً في حياتنا؟

ما أسباب تحول الفرح بالفوز إلى إيذاء للمارة وقطع للطريق وإزعاج للمرضى

وشغب بين الجماهير؟

هل حقاً تحولت الرياضة وخاصة عبر مدرجات كرة القدم إلى وسيلة تناحر وعداء

بين الإخوة والأصدقاء وأحياناً بين الدول ؟

هل يمكن أن تتحول الرياضة إلى مساحة ل****** الدعوة إلى الله عزوجل؟

كيف نجعل من الرياضة وسيله لجلب الشباب للعمل الصالح؟

هذا ماكان عندي وانتظر عقولكم المستنيرة تضئ جنباته

نلتقي ان شاء الله